| هكذا فعل المسيح لك وانت ماذا فعلت لة | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
فرانس حبيب مشترك(ه) نشط(ه)
عدد الرسائل : 50 العمر : 35 تاريخ التسجيل : 03/01/2008
| موضوع: هكذا فعل المسيح لك وانت ماذا فعلت لة السبت مارس 01, 2008 8:59 pm | |
| | |
|
| |
prince مشترك(ه) متميز(ه)
عدد الرسائل : 2341 العمر : 31 تاريخ التسجيل : 17/02/2008
| موضوع: رد: هكذا فعل المسيح لك وانت ماذا فعلت لة الأحد مارس 02, 2008 2:10 am | |
| | |
|
| |
فرانس حبيب مشترك(ه) نشط(ه)
عدد الرسائل : 50 العمر : 35 تاريخ التسجيل : 03/01/2008
| موضوع: رد: هكذا فعل المسيح لك وانت ماذا فعلت لة الإثنين مارس 10, 2008 9:20 pm | |
| الــــعـــفـــو عــــيـــو نـــي وشـــكـــرا الـــرد الــــحـــلـــو | |
|
| |
layla اعضاءالهيئه الاداريه للمنتديات
عدد الرسائل : 616 العمر : 67 تاريخ التسجيل : 10/10/2007
| موضوع: رد: هكذا فعل المسيح لك وانت ماذا فعلت لة الإثنين مارس 10, 2008 10:27 pm | |
| | |
|
| |
layla اعضاءالهيئه الاداريه للمنتديات
عدد الرسائل : 616 العمر : 67 تاريخ التسجيل : 10/10/2007
| موضوع: وأنتَ ماذا فعلتَ له ؟ الثلاثاء مارس 11, 2008 8:52 pm | |
| محبّتكَ يا ربّ، سبتْ كلّ كياني، حيث انتشلتني من عمق الأعماق، كانتْ ليْ خشبة إنقاذ، وتلكَ الخشبة كانت الصليب، كانت الصليب، صليبا غسل مرارة قلبي، صليبا، ستر عيبي، وغطى كل عورة فيّ. كنتُ أنا قد أسأتُ الفهم، وكان أنْ أدرتُ (الأنا) في الاتجاه الذي أردته، وكنتُ أسحق قلب ابنكَ بالخطايا، بالشرور، والمعاصي. وأرفض السير في النور، لكن شكرا لكَ، من أجل الحرية، شكرا لكَ من أجل البنوية، شكرا لكَ من أجل الدم الغالي، إذْ أدركتُ أنّ الصليب هو قوة الخلاص، وعرفتُ أنّ دون الصليب والمصلوب، لا خلاص البتة! سامحني يا ربّ، كنتُ أعمى القلب والبصيرة، ولم أدرِ أنّ الصليب أمر معقول، إذ لم أعرف حقيقة الخلاص، ولا غاية الصليب، ولم أعرف من حَمَلَ حِمْلَ غيره على الصليب، ليتعرض لكثير من الإهانة، وإلى السخرية، وإلى الجلد، ويضرب على ذنب لم يقترفه. أجلْ عرفتُ جدوى الدماء التي سالتْ من جسمه الطاهر، عرفتُ معنى الموت الكفاري، وعرفتُ لماذا صار في قبضة الموت ! سامحني يا رب، كنتُ في جهل مطبق، كنتُ في ظلام دامس، أتخبط خبطة عشواء، كنتُ أجسّد مشورة الأشرار، الأشرار بما من معنى للكلمة. الأشرار الذين حلقوا حول الصليب، الأشرار الذين فغروا أفواههم بالسوء، وأطلقوا صرخات منددة. كنتُ حقا أسخر من الجهل الذي دفع بابنكَ إلى الصليب، من الفداء الذي كانت تعوزه الحكمة. وكنتُ أرى، أنّ هناك، ألف وألف طريقة، لتسوية الحسابات القديمة، بغية إعادة المياه إلى مجاريها الطبيعية. ألم توجد طريقة أخرى للمصالحة، من دون سفكِ دم ؟ من دون أنْ يتعرض ابنكَ الوحيد إلى العذابات ولآلام ؟ إلى غضب الأشرار ؟ إلى الموت الزؤام ؟ كنتُ أرى، وكما يرى الكثير من البشر، في أيامنا هذه، أنّ هناك سبلا لا حصر لها للدخول إلى ملكوت السموات، تماما كما إنّ كل الطرق تؤدي إلى روما ! أليس هناك طريق للتدين، يسكله الكثيرون ؟ ألا يبحث كثيرون من الناس عن الله ؟ فلماذا لا يبحث الخروف عن الراعي (الضال)؟ أليس جيدا أنْ ينخرط المرء في أعمال البر والتقوى، ما دامت الحسنات تزيل السيئات ؟ أليس حسن أنْ يعيد البشر البناء على أنقاض برج بابل، ليرتقوا أسوار السماء ؟ أليس هناك أناس يحلمون بشفاعات القديسين ؟ وأناس يؤمنون بالوساطات ؟ فلماذا كان الصليب ؟ لماذا استهزء برب المجد، وسمرت اليدان، اللتان جبلتا الإنسان ؟ لماذا، لماذا، لماذا ؟ لماذا يبدو أمر الصليب غريبا، غريبا على العالم ؟ حتى يصور أنّ الله ضعيف إلى هذا الحد المخيف. سامحني يارب، أدركتُ بمل الإيمان والثقة، أنّ الصليب كان خشبة النجاة، كان السلم الذي هبط من السماء لكي يرفعني إليها، وكانت دماء المصلوب، هي الدواء لداء الخطيئة، فلا تطهير بغير دم المسيح، ولا نصرة بغير دماء الحمل، ولا طريق من غير طريق الصليب. الصليب أنهى وإلى الأبد، أمر الموت مع الحياة. وشكرا يا إلهي، لأنّكَ أعطيتني البصيرة الروحية، لكي أتأمل في معنى الصليب. لن، ولن، ولن أحاول بناء البرج بغية الوصول إلى السماء، لأنّ طريق السماء يبتدئ بآلام الصليب، بالمسيح الذي صار ذبيحة إثم لنا. هلليلويا. ليلى كينا | |
|
| |
layla اعضاءالهيئه الاداريه للمنتديات
عدد الرسائل : 616 العمر : 67 تاريخ التسجيل : 10/10/2007
| موضوع: وأنتَ ماذا فعلتَ له ؟ الثلاثاء مارس 11, 2008 8:53 pm | |
| محبّتكَ يا ربّ، سبتْ كلّ كياني، حيث انتشلتني من عمق الأعماق، كانتْ ليْ خشبة إنقاذ، وتلكَ الخشبة كانت الصليب، كانت الصليب، صليبا غسل مرارة قلبي، صليبا، ستر عيبي، وغطى كل عورة فيّ. كنتُ أنا قد أسأتُ الفهم، وكان أنْ أدرتُ (الأنا) في الاتجاه الذي أردته، وكنتُ أسحق قلب ابنكَ بالخطايا، بالشرور، والمعاصي. وأرفض السير في النور، لكن شكرا لكَ، من أجل الحرية، شكرا لكَ من أجل البنوية، شكرا لكَ من أجل الدم الغالي، إذْ أدركتُ أنّ الصليب هو قوة الخلاص، وعرفتُ أنّ دون الصليب والمصلوب، لا خلاص البتة! سامحني يا ربّ، كنتُ أعمى القلب والبصيرة، ولم أدرِ أنّ الصليب أمر معقول، إذ لم أعرف حقيقة الخلاص، ولا غاية الصليب، ولم أعرف من حَمَلَ حِمْلَ غيره على الصليب، ليتعرض لكثير من الإهانة، وإلى السخرية، وإلى الجلد، ويضرب على ذنب لم يقترفه. أجلْ عرفتُ جدوى الدماء التي سالتْ من جسمه الطاهر، عرفتُ معنى الموت الكفاري، وعرفتُ لماذا صار في قبضة الموت ! سامحني يا رب، كنتُ في جهل مطبق، كنتُ في ظلام دامس، أتخبط خبطة عشواء، كنتُ أجسّد مشورة الأشرار، الأشرار بما من معنى للكلمة. الأشرار الذين حلقوا حول الصليب، الأشرار الذين فغروا أفواههم بالسوء، وأطلقوا صرخات منددة. كنتُ حقا أسخر من الجهل الذي دفع بابنكَ إلى الصليب، من الفداء الذي كانت تعوزه الحكمة. وكنتُ أرى، أنّ هناك، ألف وألف طريقة، لتسوية الحسابات القديمة، بغية إعادة المياه إلى مجاريها الطبيعية. ألم توجد طريقة أخرى للمصالحة، من دون سفكِ دم ؟ من دون أنْ يتعرض ابنكَ الوحيد إلى العذابات ولآلام ؟ إلى غضب الأشرار ؟ إلى الموت الزؤام ؟ كنتُ أرى، وكما يرى الكثير من البشر، في أيامنا هذه، أنّ هناك سبلا لا حصر لها للدخول إلى ملكوت السموات، تماما كما إنّ كل الطرق تؤدي إلى روما ! أليس هناك طريق للتدين، يسكله الكثيرون ؟ ألا يبحث كثيرون من الناس عن الله ؟ فلماذا لا يبحث الخروف عن الراعي (الضال)؟ أليس جيدا أنْ ينخرط المرء في أعمال البر والتقوى، ما دامت الحسنات تزيل السيئات ؟ أليس حسن أنْ يعيد البشر البناء على أنقاض برج بابل، ليرتقوا أسوار السماء ؟ أليس هناك أناس يحلمون بشفاعات القديسين ؟ وأناس يؤمنون بالوساطات ؟ فلماذا كان الصليب ؟ لماذا استهزء برب المجد، وسمرت اليدان، اللتان جبلتا الإنسان ؟ لماذا، لماذا، لماذا ؟ لماذا يبدو أمر الصليب غريبا، غريبا على العالم ؟ حتى يصور أنّ الله ضعيف إلى هذا الحد المخيف. سامحني يارب، أدركتُ بمل الإيمان والثقة، أنّ الصليب كان خشبة النجاة، كان السلم الذي هبط من السماء لكي يرفعني إليها، وكانت دماء المصلوب، هي الدواء لداء الخطيئة، فلا تطهير بغير دم المسيح، ولا نصرة بغير دماء الحمل، ولا طريق من غير طريق الصليب. الصليب أنهى وإلى الأبد، أمر الموت مع الحياة. وشكرا يا إلهي، لأنّكَ أعطيتني البصيرة الروحية، لكي أتأمل في معنى الصليب. لن، ولن، ولن أحاول بناء البرج بغية الوصول إلى السماء، لأنّ طريق السماء يبتدئ بآلام الصليب، بالمسيح الذي صار ذبيحة إثم لنا. هلليلويا. ليلى كينا | |
|
| |
prince مشترك(ه) متميز(ه)
عدد الرسائل : 2341 العمر : 31 تاريخ التسجيل : 17/02/2008
| موضوع: رد: هكذا فعل المسيح لك وانت ماذا فعلت لة الأحد مارس 16, 2008 5:41 am | |
| | |
|
| |
روني ايليا الاسحاقي مشترك(ه) متميز(ه)
عدد الرسائل : 300 العمر : 35 تاريخ التسجيل : 17/12/2007
| موضوع: رد: هكذا فعل المسيح لك وانت ماذا فعلت لة الجمعة مارس 28, 2008 3:20 am | |
| احلى صور
رونـــي ايليــا الاسحـاقــي... فـــي شتـوتكــارت/المــانـــيا | |
|
| |
غزوان جعو مشترك(ه) متميز(ه)
عدد الرسائل : 1494 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 20/12/2007
| موضوع: رد: هكذا فعل المسيح لك وانت ماذا فعلت لة الجمعة مارس 28, 2008 3:44 pm | |
| | |
|
| |
سيفو مشترك(ه)جديد(ه)
عدد الرسائل : 18 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 15/02/2008
| موضوع: رد: هكذا فعل المسيح لك وانت ماذا فعلت لة الأربعاء أبريل 16, 2008 2:47 am | |
| | |
|
| |
| هكذا فعل المسيح لك وانت ماذا فعلت لة | |
|