النازحون العراقيون في سوريا والاردن عذاب في المهجر وعودة قبل اوانها

أكثر من مليوني عراقي يعانون من الفقر ونقص الخدمات الصحية والمدرسية في سوريا والأردن، في رحلة بدأها الكثير منهم منذ عدة سنوات للبحث عن وطن جديد يوفر لهم الأمن والاستقرار والحياة الكريمة.

ولكنهم الآن من دون عمل ورعاية صحية وأطفالهم لا يحصلون على التعليم المطلوب. وأدت القيود التي تفرضها السلطاتُ السورية والأردنية على العراقيين النازحين لديها إلى أن يختار الكثير منهم طرقا ملتوية للوصول إلى دولٍ أوروبية تقبلهم كلاجئين. إلا أن الكثير منهم ينتهي بهم سفرُهم إلى معتقلات تمتهن فيها كرامتهم من جديد. وتؤكد التقاريرُ الحكومية عودة أكثرَ من ألف شخص يوميا إلى العراق بعد تحسن الأوضاع الأمنية في بغداد. وخلقت الهجرة المعاكسة هذه تحديا جديدا أمام الحكومةِ لإعادة هؤلاء إلى بيوتَهم بعد أن هجروا منها.

وعلى الرغم من وعود بغداد وواشنطن والأمم المتحدة بتوفير دعم مالي أكبر لسوريا والأردن لتحمل أعباء وجود النازحين العراقيين فيها، إلا أن المعاناة ما زالت مستمرة.

شكرا اخ هيثم

اكيد الي كاعدين بسوريا ياريت تشوفوهم يكولون نروح للعراق احسن مانضل هنانا لان دنشبع قهر واغاثات كثيرة من السوريين

شكرا مرة ثاانية عالموضوع

شكرا اخ جوجو الباطناوي لمتابعة مواضيعي وانشاالله راح تفرج على كل المسيحيين في خارج العراق

ان شالله

مثل ما يكولون(من تمك لباب السما)

اكيد احنا بسوريا شابعين قهر بس شنسوي اتضل احسن من هل حرب الي بلدنا والله يرد بلدنا ونرجع كولو امين

انشاء الله
عاشت يدك ابن العم شكرا

طبعا المسيحين الموجودين في سورية شابعين قهر بس شيسوون تظل احسن من الاوضاع الحالية بلعراق على الاقل مطمئنين على حياتهم