260جواز مزور من السفاره العراقيه للقتله ومجرموا حرب ؟؟؟

نشرت جريدة " مترو" السويدية تقرير اخباريا تحت عنوان

"

ماهي مهمة (ممثلو إقليم كردستان) إلى جانب السفراء الأكراد في سفارات العراق بالدول الأوربية حصراً؟؟

جريدة مترو السويدية

أكدت الشرطه النرويجية انها فككت عصابة لتزوير الجوازات وكشفت عن أن السفارة العراقية في ستوكهولم أصدرت 260 الف جواز وفق معطيات مزوّرة أو بالتواطؤ. وقد اعارت الجهات الرسمية السويدية والنرويجية إهتماماً بالغاً بالموضوع، وهي تتابع خيوطه منذ اشهر. وعلق الخبير في دائرة الهجرة السويدية " بنغت هللستروم ". (أن الدائرة ووزارة الخارجية لديهما علم بذلك، ومنذ سنتين تتلقى دائرة الهجرة معلومات عن امكانية البعض مراجعة السفارة العراقية للحصول على وثيقة او جواز عراقي بالرغم من انهم مواطنون سوريون، ايرانيون، اتراك أو لبنانيون.(

وأشار التقرير الى أن لقاء جرى بين وزير الهجرة السويدي ونظيره النرويجي للتباحث حول الموضوع، كما تمت دعوة السفير العراقي الى وزارة الخارجية في نفس اليوم، وأجاب السفير " زهير بامرني" (وهو كوردي) على أستفسارات الصحفيين ومراسلي القنوات التلفزيونية (بما مضمونه) " أن الرقم غير صحيح، ولكن توجد لدينا فعلاً مشكلة، فهناك من يشتري جواز في العراق وهو من غير بلد أو يقدم طالب الجواز معلومات غير صحيحة، ونحن لم نمنح الجواز لثلث الطلبات في الشهر الاخير..."

إن الحديث عن منح الجنسية والجواز العراقي بصورة غير شرعية يدور في وسط العراقيين في دول أوربية منذ سنتين، حيث تسربت معلومات مؤكدة من أن سفارات عراقية في دول أوربية، يديرها سفراء كورد، منحت وثائق لعشرات الألوف من الأكراد (بينهم نسبة كبيرة من غير العراقيين) مُنحوا وثائق عراقية لتمكينهم من المشاركة في الانتخابات لصالح القائمة الكردستانية وفي نفس الوقت يمكنهم الحصول على الاقامة في البلدان الاسكندنافية، وربما ايضا مقابل مبالغ يدفعها المنتفعون للموظفين الفاسدين.. وبذلك يضربون ثلاثة عصافير بحجر واحد ....!؟

إن ظاهرة الفساد الاداري اصبحت تنخر العظم وثمة تساؤل يطرح نفسه، ما هو حجم الاموال المكتسبة بصورة غير شرعية من عملية بيع الوثائق الرسمية من قبل بعض السفارات العراقية في الخارج ومن دوائر الجنسية والجوازات في مختلف المحافظات.. ولمصلحة من يجري ذلك.. وما هي الاجراءات الحكومية للتصدي لهذه الظاهرة الخطيرة.

إن اساءة السمعة لأحد أهم رموز سيادة الدولة واثبات المواطنة العراقية الأصيلة، سيترك آثارا وخيمة على ملايين العراقيين الحاملين للجواز الاصلي، حيث سيجري التشكيك بوثائقهم من قبل كل الحكومات التي تحترم سيادتها وتحافظ على أمنها وسلامة مواطنيها، وبالتالي بدأت ترفض منح الفيزة للعراقيين، او على اقل تقدير سيتعرضون لاجراءات مشددة على حدود بلدانهم.

دائرة الهجرة السويدية توقف تعاملها بالجواز العراقي (أس)

أوقفت دائرة الهجرة السويدية تعاملها مع الجواز العراقي من سلسلة س وذلك بموجب قراراتخذته دائرة الهجرة في التاسع عشر من شهر شباط فبراير 2007, علما ً ان دائرة الهجرة كانت قد منعت في السابق التعامل بالجوازات من سلسلتي (م) و (ن), الجواز الوحيد المسموح التعامل به هو جوازمن سلسلة (ج) والجواز الدبلوماسي الصادر من وزارة الخارجية العراقية. السبب في هذا المنع يعود الى عدم توفر شروط الأمان الدولية في هذا الجواز الذي صدر بشكل عشوائي غير منظم، بعد الغزو الأمريكي للعراق وسقوط النظام السابق, حيث يمكن بكل سهولة إجراء أي تزوير أو تغيير فيه.(وربما كان ذلك مقصودا)..!!

السويد كانت الدولة الوحيدة في الأتحاد الأوروبي التي قامت بختم الجواز العراقي من سلسلة (س) بالأقامة السويدية.. وهذا كان بالطبع قبل ايقاف التعامل به. السويد ليست الدولة الوحيدة التي اوقفت التعامل مع الجوازالعراقي من سلسلة (س) وانما هناك عدة دول اخرى ايضا مثل بريطانيا، الولايات المتحدة الأمريكية، بلجيكا، هولندا، لوكسمبورغ،

فيرونيكا ليندستراند كانت رئيسة قسم في مصلحة دائرة الهجرة في سولنا تحدثت عن الموضوع قائلة:” هناك دول مازالت توافق على التعامل بالجواز العراقي من سلسلة (س) وهناك دول اخرى ترفض التعامل مع نفس الجواز, لذلك ارى من المهم اعادة النظر في هذا الموضوع مرة ثانية”

يوجد حاليا المئات من العراقيين قابعين في مدينة دمشق بسوريا ممن لديهم الأقامة السويدية موثقة على الجواز العراقي من سلسلة (س) النافذ التعامل به لكنهم لا يستطيعون العودة الى السويد. في اتصال اجراه قسم الأخبار في ال SR International مع السفارة السويدية في دمشق, كان الرد من احد موظفي السفارة كالأتي:” كما قلت في السابق وكررت اكثر من مرة, يمكن الأتصال بقسم المعلومات في وزارة الخارجية حيث لديهم المعلومات الكافية حول هذا الموضوع لكن قسم المعلومات في وزارة الخارجية لم يكن لديهم اي معلومات كافية غير ان المسؤولين عن اسئلة الهجرة غير موجودين لأن لديهم اجازة صيفية وليس هناك من يستطيع الأجابة عن وضع العراقيين في دمشق.

اما سفارة السويد في عمان الأردن قالت انه ليس هناك اي عراقي لديه جواز من سلسلة س ينتظر جوازا ً جديدا من العراق.

ماري انديرشون من دائرة الهجرة تقول اننا اشرنا سابقا بان الجواز العراقي الوحيد المعترف به سيكون من السلسلة (ج) والذي تعطلت الحكومة العراقية بأصداره بسبب بعض المشاكل في اتخاذ القرارات والفساد الإداري.

تضيف ماري ان السويد تعطي الفريملنغ باس او الجواز المؤقت في حالة ان الشخص لا يستطيع الحصول على جواز من البلد الأم لكن بالنسبة للعراقيين فأنهم يستطيعون الحصول على جواز جديد والمسألة مسالة وقت لا أكثر.

في اتصال مع اتروش ايرلاينز, مكتب سفريات كردي يستاجر طائرات الفيكينغ ايرلاينز السويدية لنقل المسافرين بين السليمانية, اربيل والسويد, اكدت احدى الموظفات في المكتب وهي (روجان) عن امكانية السفر من شمال العراق الى السويد بالجواز العراقي من سلسلة (س) اذا كان لدى الشخص اقامة او هوية سويديةاتصلنا ايضا بالسيد (عوني علي) الناطق الرسمي بأسم ممثلية حكومة اقليم كردستان العراق في السويد وهو يؤكد ايضا امكانية الطيران من المناطق الكردية في العراق والعودة الى السويد.

thats the good news and i know this news then im in iraq before two years

شكرا جزيلا لهذه التوضيحيات القيمه

[شكرا جزيلا لهذه التوضيحيات القيمه I love you

شكرا جزيلا لهذه التوضيحيات

شكرا على توضيحات اخوك ليث