نتفق على معظم الافكار المطروحة في المقالة كونها تعبر عن معاناة شعبنا ومن جهة أخرى هناك تحليل واقعي لمجمل الامور المطروحة، لا نضيف شيئاً سوى نقطتين :
وضع الرجل المناسب في المكان المناسب
العمل على إزالة الديكتاتورية وبالتالي ان كرامتي تساوي كرامة الاخر، وبالتالي لتكن العلاقة بين رجل الدين أو صاحب القرار علاقة "أخوة ومحبة" وليس القول نعم ونعم ونعم فقط! بل القول نعم ولا أيضاً، شكراً للمساهمة
سمير اسطيفو شبلا