لا يغفر الخطية الا الله ولكن يسوع شفى المفلوج ثم غفر خطاياه .
ولكن عندما احتج رجال الدين على هذا الغفران سالهم يسوع :
أيما أيسر : أن يقال مغفورة لك خطاياك ام ان يقال قم وامش ؟
الكاذب يقول : مغفورة لك خطاياك ولكن نتيجة هذا القول لن تظهر فورا ،
ولكن صاحب السلطان على شفاء المرض الذي له سلطان على غفران الخطية هو الذي يملك ان يقول العبارتين .
قد نغفر نحن لمن يسيء الينا لكن من يملك مغفرة الخطية الموجهة ضد الله غير الله ؟
ان المسيح وهو يغفر الخطية كان يمارس سلطان الله ويعمل ما لا يمكن ان يعمله غير الله .
امين .